
اندلعت أزمة كبيرة بين اللاعب الكولومبي غوستافو كويلار، محترف نادي فلامنغو، وناديه البرازيلي بسبب رغبة اللاعب وزوجته في الاحتراف في الخارج.
وبدأت الأزمة عندما أبلغ اللاعب إدارة ناديه بأنه لن يلعب المباراتين القادمتين في الدوري وكأس الليبرتادوريس بحجة وجود مشاكل عائلية خطيرة.
ورفضت إدارة فلامنغو طلب اللاعب؛ وقررت إيقافه وإبعاده عن الفريق لأجل غير مسمى، وغلق أي مفاوضات لنقل اللاعب للخارج؛ إذ تفضل إدارة النادي البرازيلي الإبقاء على اللاعب لنهاية الموسم.
ويبلغ الشرط الجزائي في عقد اللاعب مع ناديه البرازيلي نحو 70 مليون يورو؛ وهو ما يعوق رحيل اللاعب لأي نادٍ بدون تفاوضه مع إدارة ناديه البرازيلي.