قُتِل نحو مئة مدني في بلدة سولهان بشمال بوركينا فاسو، في هجوم هو الأكثر دموية في هذا البلد منذ بدء أعمال العنف التي شنها المتشددون في عام 2015، بحسب ما ذكرته مصادر محلية اليوم (السبت).
وأفاد مسؤول أمني بأن مسلحين شنوا عملية دامية في سولهان، في إقليم ياغا؛ وفقًا لـ"فرانس 24".
وأضاف أن الحصيلة لا تزال مؤقتة وتتحدث عن مئة قتيل، من رجال ونساء.
من جانبه، بيّن مصدر محلي أن الهجوم استهدف أولًا موقعًا للقوات الرديفة التابعة للجيش، ثم منازل سكان أعدموا بالرصاص.