أنتج مجموعة فنانين سعوديين عملًا إنشاديًّا بعنوان "اللحظات الأخيرة"، يرصد اللحظات الأخيرة التي عاشها الطفل ريان الذي تُوفي بعد سقوطه في البئر بدولة المغرب.
النشيد الذي أداه المنشد أسامة السلمان لقصيدة الشاعر يحيى رياني "غريد جازان"، جاء بعد نشر "الرياني" للقصيدة وتفاعل الآلاف من مستخدمي وسائل التواصل الاجتماعي معها؛ حيث أتت أبيات القصيدة على النحو التالي:
ووفاة ريان وحزن رحيله
حزن الجميع وليس حزن المغرب
وكأنما التأخير جاء لحكمة
لعزاء أم أو لتصبير الأب
من أجل أن تدعو ملايين له
في مسجد أو منزل أو موكب
وكان وسم الطفل ريان قد تصدر مواقع التواصل الاجتماعي في أرجاء الدول العربية وأنحاء كثيرة من دول العالم كافة.
كما قدّم العديد من النجوم والمشاهير في عالم الفن وكرة القدم، تعازيهم الحارة بالوفاة المفجعة للطفل ريان.