هل بات المدرب المؤقت البديل الأنسب عوضًا عن المدربين من ذوي الأسماء الرنانة؟

"سبق" تسلّط الضوء على أبرز المتغيرات في الأجهزة الفنية للأندية
هل بات المدرب المؤقت البديل الأنسب عوضًا عن المدربين من ذوي الأسماء الرنانة؟

باتت ظاهرة تحسُّن النتائج كثيرًا مع المدربين المؤقتين في الأندية السعودية ظاهرة لافتة للنظر في مسابقات الموسم الحالي.

تألق عدد من المدربين المؤقتين مع أنديتهم في الوقت الراهن عقب إقالة المديرين الفنيين لتلك الأندية؛ فهناك ميكالي مدرب الهلال الذي عاد بالفريق للمنافسة على المركز الأول.

البرازيلي روجيرو ميكالي قاد الفريق عقب إقالة الروماني رازفان لواشيسكو، وكان الفريق في المركز الثاني قبل أن تتحسن نتائج الفريق ويعود للمركز الأول.

في النصر هناك الكرواتي هورفارت الذي قاد الفريق عقب إقالة البرتغالي روي فيتوريا الذي كان معه النصر في مراكز متأخرة لا تليق بالعالمي.

الكرواتي المؤقت أعاد النصر، وكان قريبًا من المنافسة قبل أن يتعثر في مباراتين؛ وهو ما أبعد الفريق عن المنافسة، لكن ترتيب الفريق تحسن كثيرًا معه، وينافس على الكأس.

كما أعلن الشباب هو الآخر إقالة بيدرو كايشينيا المدير الفني للفريق بعد الخروج من كأس محمد السادس للأندية العربية الأبطال مؤخرًا أمام الاتحاد.

وقررت إدارة الشباب تعيين المدرب الإسباني كارلوس هيرنانديز (مدرب درجة الشباب) بديلاً له، وقاد الفريق للمنافسة على لقب الدوري، وكان متقدمًا في صدارة الترتيب عن أقرب منافسيه بفارق 5 نقاط قبل أن يتعثر مؤخرًا، ويلحق به الهلال.

أخبار قد تعجبك

No stories found.
صحيفة سبق الالكترونية
sabq.org