سلسة خطوات رؤية المملكة العربية السعودية تواصل ترابطها.. ولا أجمل من الفوز باستضافة إكسبو 2030؛ ليشاركنا العالم بأسره فرحتنا بتحقيق أهداف الرؤية المباركة.
هذا الوطن الطموح، وذاك المجتمع الحيوي، وتلك الحكومة الفاعلة، التي استطاعت أن ترسم خيوط الفرح بين حين وآخر، من خلال رصد الأحداث، واتساع دائرة الإعلام الذكي، الذي أصبح اليوم أيقونة النشر، وزاوية الحدث.
الرياض عروس الشرق وقِبلته، بل بوصلة العالم القادمة، ستكون الوجهة الأولى للكثير من بشر العالم.
كيف لي أن أصف لكم موطني وهو في عمل دؤوب؛ فكل يوم له صورة تختلف عن يومها السابق، من خلال المشروع الشامل، ودور صندوق الاستثمارات العامة في تحقيق التنمية المستدامة.
الرياض العاصمة السياسية أصبحت مدنًا في مدينة، وهي الأقوى اقتصاديًّا في الشرق الأوسط، ومن ضمن الأوائل العشر في مجموعة العشرين العالمية.
هكذا نحن اليوم، نفرح ونرى أحلامنا تتحقق، وأثر ذلك بدأ بالرغم من أننا في نهاية النصف الأول من الرؤية، فكيف سيكون أثر نصفها الثاني، وماذا بعد 2030 م؟!!