
أعلن بنك التصدير والاستيراد السعودي عن اكتمال مرحلة التأسيس بعد مرور 5 سنوات على انطلاقه، قدّم خلالها تسهيلات ائتمانية بقيمة 67 مليار ريال، شملت التمويل والتأمين، بهدف دعم الصادرات السعودية غير النفطية وتعزيز قدرتها التنافسية في الأسواق العالمية.
بدأت مسيرة البنك في 18 فبراير 2020 ليكون رافدًا مهمًا للاقتصاد الوطني غير النفطي، عبر تقديم خدمات تمويل وتأمين ائتمان الصادرات والضمان. وخلال هذه السنوات، حقق البنك إنجازات نوعية وساهم في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030، بالتكامل مع منظومتي التنمية والصناعة والثروة المعدنية.
أبرم البنك أكثر من 70 اتفاقية دولية لتمكين المنتجات والخدمات السعودية من التوسع عالميًا.
ساهم في وصول الصادرات السعودية غير النفطية إلى 150 سوقًا حول العالم.
حصل على 13 جائزة تقديرية محلية ودولية تقديرًا لجهوده في دعم الصادرات.
يواصل البنك التزامه بتحقيق التنمية الاقتصادية المستدامة وتعزيز الشراكات الإقليمية والدولية، بهدف توسيع نطاق الصادرات السعودية غير النفطية.
يُذكر أن بنك التصدير والاستيراد السعودي يتبع صندوق التنمية الوطني، ويعمل على سد فجوات التمويل وتقليل مخاطر التصدير، بما يسهم في نمو الاقتصاد الوطني غير النفطي وفق مستهدفات رؤية المملكة 2030.