تَقَدم الدكتور جابر عايض ناصر الفهاد والمهندس ظافر عايض الفهاد والمهندس ناصر عايض الفهاد والأستاذ عبدالرحمن عايض الفهاد، بأحر التعازي وأصدق المواساة في وفاة خالتهم "وضحى بنت حشان آل فهاد"، إلى أخوالهم: الشيخ مرزوق عبدالمانع الفهادي محافظ ينبع ثم الحناكية ثم المهد سابقًا، والشيخ ظافر عبدالمانع الفهادي رجل الأعمال ومن وجهاء القبيلة، والشيخ جابر عبدالمانع الفهادي رئيس مركز ينبع النخل سابقًا، وإلى كل أخوالهم آل لويف.
والعزاء موصول إلى أبناء الفقيدة: الشيخ حمد بن هادي آل شافعة المري، والشيخ علي بن هادي آل شافعة المري، والشيخ مسفر بن هادي آل شافعة المري، وجميع بنات الفقيدة، وأحفاد وحفيدات الفقيدة، وآل شافعة وآل مرو، ويخصون بالشكر أصحاب السمو الأمراء، والوزراء، والمشايخ والعلماء، والقادة، والضباط، وأعيان وشيوخ القبائل، ووجهاء المجتمع، والأقارب والأصدقاء، وجميع من قام بالتعزية.
وقال الدكتور جابر عايض ناصر الفهاد: "أسأل الله العلي القدير أن يحفظهم، وألا يريهم شرًا أو مكروهًا، وجميع من هو عزيز عليهم، وأن يمد في أعمارهم بالصحة والعافية، وأن يُديم نعمة الرخاء والسعادة والأمن والإيمان علينا وعلى جميع المسلمين؛ في ظل حكومتنا الرشيدة، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ، وأن يعزهم ويرفع مقامهم في الدنيا والآخرة ويبقيهم ذخرًا لنا ولجميع المسلمين والأمة إنه على كل شيء قدير".
وأضاف: "كما نسأل الله العلي القدير أن يرحم الفقيدة، ويغفر لها ويتجاوز عنها، وأن يُكرم نزلها ويوسع مدخلها ويغسلها بالماء والثلج والبرد، وأن يبدلها دارًا خيرًا من دارها وأهلًا خيرًا من أهلها، ويدخلها الجنة مع الأنبياء والشهداء والصالحين، إنه على كل شيء قدير، وهو أرحم الراحمين ولا حول ولا قوة إلا بالله، و"إنا لله وإنا إليه راجعون".