في الأسبوع الماضي نشرت "سبق" خبرًا عن ابتكار الدكتورة سارة الرشود، الأستاذ المشارك بقسم الكيمياء الصيدلانية بجامعة الملك سعود، علاجًا لمرض الصرع، يتجاوز مفعوله بأربعة أضعاف أدوية الصرع الموجودة في الأسواق، علاوة على تفوُّقه بمستوى الأمان!
الدكتورة الرشود ذكرت أنها واجهت صعوبات في طريقها، تمثلت في قِلة الدعم، وانعدام البيئة المحفزة على الابتكار، كما أن دواءها لم يُعتمد داخل السعودية، وإنما في "مكتب براءات الاختراع الأوروبي"!
لقد انطلقت رؤية ٢٠٣٠ معلنة العديد من المبادرات والآليات، منها زيادة مرونة الإجراءات، وتذليل الصعوبات، والعناية بالباحثين والمبتكرين ورواد الأعمال دعمًا وتحفيزًا؛ لذا يفترض أن تكون عبارة:"واجهتُ الكثير من الصعوبات وقِلة الدعم" من أندر العبارات تداولاً على ألسنة الباحثين والمبتكرين من الآن فصاعدًا!