أفرجت الجهات الأمنية بالعاصمة المقدسة عن جثمان معلم البدنية الذي توفي الأربعاء قبل الماضي، بعد التحفظ على جثمانه لقرابة 8 أيام، حسَب توجية الجهة ذات الاختصاص.
وتسلّمت أسرة الفقيد جثمانه، وأدت جموع المصلين صلاة الجنازة على المعلم المتوفى في الحرم المكي، ووري جثمانه مقبرة الشهداء بالشرائع أمس الأربعاء.
وكانت "سبق" قد تناولت تقريرًا بعنوان "سكتة قلبية تُغَيّب مدرس بدنية ابتدائية جابر بمكة عن الطابور الصباحي"، والذي وافته المنية ليلة الأربعاء قبل الماضي في منزله نتيجة سكتة قلبية.