ومع التحسن الكبير للعلاقات السعودية الروسية، والتي توجها زيارة سمو ولي ولي العهد لروسيا ولقائه مع الرئيس بوتن اليوم، يعتقد المراقبون أن احترام روسيا للإسلام كديانة سيستمر ويتواصل، خصوصاً أن الإسلام هو الديانة الثانية في روسيا بعد المسيحية، نظراً لوجود ما يقرب من 20 مليون مسلم، يعيشون ويعملون على الأرض الروسية.