لفَّت كميات السُحب الكثيفة، أمس الأربعاء، جبال ومرتفعات السودة ومحمية ريده وشعف آل ويمن، متشكلة كأمواج البحر تتلاطم، في منظرٍ مُدهش حضرت فيه كاميرا المصور المحترف "رشود الحارثي " لتُجسد ذلك الجمال الرباني البديع.
وظل المصور "الحارثي" يراقب ذلك المنظر البديع ووثقه عبر مقطع فيديو "التايم لابس".