قال أستاذ وعالم أبحاث المسرطنات الدكتور فهد الخضيري؛ إن أعداء التطعيمات وبسبب الجهل لا يفرّقون بين تطعيمات الأطفال الناجحة الآمنة منذ سنين؛ كالحصبة والجدري والشلل ولقاح الكبدي، وبين اللقاحات الجديدة الحديثة التي أجيزت بسبب قانون الطوارئ لمكافحة الجائحة التي قد يكون عليها بعض الدراسات التي تحتاج إلى وقتٍ لإثبات جدواها ومضاعفاتها الثانوية.
وأوضح "الخضيري"؛ عبر حسابه على منصة "إكس"، أن هؤلاء "تسبّبوا في عودة بعض أمراض الأطفال المنقرضة؛ كشلل الأطفال والحصبة والجدري".
وتابع: "مع الأسف وبسبب جهلهم عملوا تحديداً للكل، ولم يفرّقوا بين التطعيمات اللازمة الضرورية والآمنة منذ خمسين سنة ودون أضرار، والتي منعت -بفضل الله- تفاقم تلك الأمراض القاتلة".