قال تجمّع القصيم الصحي: إن تناول الحليب يخفف من حرقة المعدة والحموضة، ولكن تأثيره مؤقت؛ لاحتوائه على مادة غنية بالدهون والبروتينات تفرز أحماضًا تكون سببًا في زيادة حرقة المعدة والحموضة.
وعن قدرة الحليب على علاج حرقان المعدة، قال "صحي القصيم": "قد يخفف شرب الحليب الحرقان في البداية، ولكن تأثيره لحظـي، ويؤدي لاحقًا إلى تحفيز إنتاج حمض المعدة، وخاصة ما إذا كان كامل الدسم؛ حيث إن الدهون تسهم في ارتخاء عضلة بوابة المعدة".