عبدالله السالم- سبق- الدمام: أكدت بعض سيدات وناشطات المجتمع السعودي أن الحركة النسوية المدعومة من جهات خارجية، ومن يتبنى فكرها من أكاديميات وإعلاميات وعضوات شورى داخل السعودية، تهدف إلى تعطيل أحكام الشريعة الإسلامية بتحقيق التماثل بين الجنسين في أحكام وتشريعات نظام الأحوال الشخصية، والدعوة إلى تطبيق اتفاقية "سيداو"، والمطالبة برفع التحفظات عنها من مدخل إيفاء المرأة حقوقها، وجميع ذلك يتم بتنسيق ودعم من منظمات دولية بهدف تطبيق المشروع العلماني في بلاد الحرمين التي كرمها المولى -عز وجل- بتطبيق الشريعة الإسلامية في أنظمتها وقضائها.