ولفت إلى أن هذا المهرجان يعكس هوية المنطقة وموروثها الثقافي والتراثي؛ إذ يشتمل على العديد من الفعاليات والأنشطة ذات الطابع الثقافي والتراثي والبحري. وسيشهد المهرجان في نسخته هذا العام نقلة نوعية في النشاطات الشبابية وتطوير القرية الشعبية، ومشاركة أوسع للفنون التشكيلية، إضافة لاستضافة سلطنة عمان ومملكة البحرين الشقيقتَيْن ضيفَين رسميَّين للمهرجان. ويحتوي المهرجان على أكثر من ثلاثين فعالية مختلفة، تقام جميعها داخل قرية البحر، وعلى متن السفن.