وقالت الأرملة لـ "سبق": "ابني وليد، الذي تُوفي في حادث سيرٍ أثناء القيام بمهام عمله على الشريط الحدودي، هو العائل الوحيد للأسرة، وكان قبل وفاته يستعد لترميم المنزل، الذي أصبح على وشك السقوط، حسب تقرير لجنة المنازل الآيلة للسقوط المكوّنة من: الدفاع المدني، والمحافظة، والشؤون الاجتماعية، والبلدية، ومكتب هندسي، والتي قرّرت إزالته نظراً لقدمه ولتآكل حديد التسليح فيه، إلا أن القدر كان أسرع، حيث رحل وليد قبل أن يبدأ في أعمال الترميم والإصلاح".