خالد الثواب– سبق– عرعر: انتقلت الأعراس الشمالية من بساطتها، كما وصفها عدد من كبار السن، وتواضعها، وقلة تكاليفها المالية إلى البذخ، والصرف المبالغ فيه، حيث كانت سابقاً عبارة عما يُعرف بـ "النشرات" المبسطة في ساحة قريبة من منزل العريس بعيداً عن صالات الأفراح باهظة الثمن، بالإضافة إلى قلة المهور، وتقديم المساعدات المالية والعينية لأهل العريس، بعيداً عن الكماليات التي أثقلت الشباب في الوقت الحاضر.