وتابع بقوله: رد بلدية المحافظة لنا بأن الحي بسبب جغرافية المكان والمباني القديمة التي هي آيلة للسقوط تم نقله حيث شملت كافة المباني، ولكن اﻷمر السامي الذي صدر للمباني اﻵيلة للسقوط فقط ومعالجتها وهي منازل قليلة جداً وتم إصلاح أغلب هذه المباني من قبل ساكنيها وليس هناك خطورة قد تقلق البعض، وكان السبب الرئيس في ذلك هو سوء البناء وليس التربة، كما يشاع.