وأشار "العتيبي" إلى أن المجتمع يحتاج للتوعية كثيراً في هذا الجانب، حيث إن مشاهد بعض الأطفال الصغار وهم يبكون لهزيمة فريقهم أو يفرحون لفوزه ويحتفلون في الشوارع دلالة على أن آباءهم فرطوا في الأمانة، وربوهم على ضعف الهمة وتدني الطموح، ولذلك فإن المجتمع كافة بحاجة إلى العقلانية في التعاطي مع الألعاب والفرق الرياضية ووضعها في إطارها الصحيح بعيداً عن الهمجية والعصبية.