ونظراً لعدم حملها في ذلك الوقت لهوية وطنية؛ لم تستطع العلاج في المستشفيات الحكومية، ثم في العام الماضي استطاع أحد الشباب القائمين على قرية الجويني، إيصال معاناة تلك المسنة إلى "فاعل خير"؛ فبادر بنقلها والتكفل بعلاجها على حسابه الخاص في أحد مستشفيات العيون الخاصة بمحافظة جدة.