كما قدم مساعد السكرتير العام لمؤسسة الصليب الأحمر النمساوية اعتذاره للمشاركين في حملة التبرع بالدماء وللمسلمين، مشيراً إلى أن السبب الحقيقي هو انتشار فيروس الكبد الوبائي بين المهاجرين في جنوب وشرق النمسا؛ لذلك يتم رفضهم في المستشفيات، إلا أنه أكد أن ما تلفظت به الطبيبة أمر مرفوض تماماً، ولا يمكن قبوله، مؤكداً أنه سيتم التحقق من الأمر.