وأضاف أن تأخر إعادة التيار إلى المنازل طوال تلك المدة في ظل الأجواء الحارة والرطوبة التي تشهدها منطقة جازان، جعل الناموس يلدغ أجساد أطفالنا، مما أسفر عن هروب السكان نحو الشقق المفروشة في المحافظة، كما تسبب انقطاع التيار في تلفت الأطعمة والأدوية وتضرر المرضى وكبار السن الذين يعتمدون على بعض الأجهزة الطبية التي تعمل بالكهرباء.