وسادت حالة من الاستياء الشديد بين مواطني ومشتركي القريتين؛ لعدم إعادة الخدمة بوقت وجيز؛ وخاصة مَن لديهم مرضى وكبار سن؛ مؤكدين أن الشركة لم تُشعرهم بفترة انقطاع التيار، ومطالبين بوجود حلول جذرية وسريعة لمثل هذه الانقطاعات المتكررة، والتي تعاني منها عدة قرى ومراكز بمحافظة الأفلاج؛ خصوصاً أن القرى مرتبطة ببعضها في آلية شبكة توصيل التيار الكهربائي.