خالد السويلمي– سبق– عرعر: ينتظر المهتمون بالشأن الخدمي في منطقة الحدود الشمالية باكورة جديدة من أعضاء المجالس البلدية، لا سيما بعد دخول المرأة، وسط مخاوف من أن يكون للقبيلة الحضور الأقوى في إسقاط الكفاءة لعضوية المجلس، مما ينعكس سلباً على أداء عملها المناط بها في التنمية والنماء, وذلك بهدف حصول "ابن القبيلة" على مقعد لتمثلهم بشكل صوري لا أكثر حسب ما يرونه.