عبدالله البرقاوي- سبق- الرياض: نذر خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود حياته للعطاء غير المحدود من أجل دينه ووطنه وخدمة أمته، وقد رحل تاركاً خلفه سيرة عطرة وتاريخاً مشرفاً وإنجازات عظيمة في المجالات كافة، وتطورات في كل مؤسسات الدولة، ومن بينها مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع "موهبة" التي حظيت برئاسته ودعمه منذ أن أعلن قيامها في عام 1420هـ، واختار لها اسمها بنفسه.