دعت الندوة العالمية للشباب الإسلامي، ممثلة في أمينها العام وأمنائها المساعدين وكل منسوبيها أن يحفظ الله تعالى خادم الحرمين الشريفين من كل سوء ومكروه، وأن يلبسه لباس الصحة والعافية ويحرسه بعينه التي لا تنام وملكه الذي لا يضام ويجمع له بين الأجر والعافية.
جاء ذلك عقب ما أعلنه الديوان الملكي اليوم من إجرائه لبعض الفحوصات الطبية في العيادات الملكية بقصر السلام في جدة، إثر تعرضه - حفظه الله - لارتفاع في درجة الحرارة وألم في المفاصل، وقد ارتأى الفريق الطبي المعالج عمل الفحوصات اللازمة لتشخيص الحالة الصحية والاطمئنان على صحته.
وذكرت الندوة العالمية أن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- يحظى بحب الملايين التي تحيطه بمشاعرها ودعواتها، فهو القائد والوالد والمعلم الذي يجسد فخر المملكة وعزها وسموها.