شاهد قصة "أم محمد".. اعتزلت المدينة وفضلت العيش في الصحراء

أكدت: وجدت الأنس والراحة والسعادة في ظل خيمتي ومع أغنامي

تركت "أم محمد" صخب الحياة المدنية وتعقيداتها خلف ظهرها، وفضّلت العيش في ظل هدوء الصحراء وبساطتها مع أغنامها التي تعدها رأس مالها وكنزها في الحياة وتجمعها بها علاقة محبة خاصة، حيث إنها تقوم بنفسها برعيها ورعايتها وحليها والاهتمام بها.

ومن خيمتها توضح أم محمد لبرنامج "mbc في أسبوع" شدة تعلقها بالصحراء، مبيّنة أنها مصدر الخير والرزق والسعادة بالنسبة لها، مشيرة إلى أن العيش في البر أفضل بالنسبة لها من المعيشة في المدينة، وتشعر بالوناسة والرحابة والهدوء وراحة البال في ظل خيمتها ومع أغنامها.

وأضافت: "في خيمتي نجتمع ليلاً مع 10 من صديقاتي راعيات الغنم، نتسامر ونتناول طعام العشاء إلى العاشرة مساءً".

أخبار قد تعجبك

No stories found.
صحيفة سبق الالكترونية
sabq.org