محافظ جدة
هذا وتلقى محافظ جدة، الأمير مشعل بن ماجد بن عبدالعزيز، البيعة نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز بمناسبة اختياره ولياً لولي العهد، من المسؤولين سواء المدنين أو العسكريين والمواطنين.
وقدم المسؤولون والمواطنون من أجل تقديم البيعة لولي ولي العهد؛ معبرين عن مشاعرهم النبيلة وحبهم وولائهم للقيادة الرشيدة.
وقال محافظ جدة: "من توفيق الله أن هيّأ لخادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد هذا الاختيار الموفق لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، حيث شعر الجميع ببالغ الارتياح".
منطقة الباحة
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -, استقبل الأمير مشاري بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة, بقاعة الاستقبالات الكبرى في ديوان الإمارة اليوم, مسؤولي وأهالي المنطقة، الذين قدموا لتقديم البيعة لسمو ولي ولي العهد على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, معبرين عن مشاعرهم النبيلة وحبهم وولائهم للقيادة الرشيدة .
وأعرب أمير منطقة الباحة عن شكره للجميع على قدومهم ومبايعتهم وتهنئتهم لسمو ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -، مؤكداً سموه حرص القيادة الرشيدة - أيدها الله - على استقرار البلاد وصلاح العباد .
وقال سموه: إن قيادتنا الرشيدة بقيادة سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو سيدي ولي العهد الأمين - حفظهما الله - حريصون كل الحرص على أبناء الوطن وعلى وطنهم من أجل استقراره وتمتع مواطنيه بالأمن والأمان في ظل تحكيم كتاب الله وسنة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم".
وأضاف أمير منطقة الباحة: " إن الأمير مقرن من الشخصيات التي خدمت وطنها في عدة مجالات عسكرية وإدارية وأمنية، واكتسب من الخبرات الأمور التي تجعله - إنشاء الله - محل الثقة كما كان من لدن سيدي خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد وثقة أبناء هذا الوطن الكريم ", سائلاً سموه الله عز وجل العز والتمكين للمملكة وأن يحفظ لها دينها وعقيدتها وأبناءها .
حضر الاستقبال مدير جامعة الباحة الدكتور سعد بن محمد الحريقي ورئيس محكمة الاستئناف الشيخ عبدالله بن أحمد القرني ووكيل إمارة المنطقة الدكتور حامد بن مالح الشمري وأمين منطقة الباحة المهندس محمد بن مبارك المجلي ومحافظو المحافظات ومديرو الإدارات الحكومية والأمنية ورؤساء المراكز وجمع من المواطنين .
منطقة جازان
نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء - حفظه الله -, استقبل أمير منطقة جازان اليوم محمد بن ناصر بن عبد العزيز, المبايعين لسمو ولي ولي العهد على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم, من أصحاب الفضيلة المشايخ, ومديري الإدارات الحكومية, والمسؤولين والمواطنين, وذلك في قاعة الاستقبال بالإمارة.
وخلال الاستقبال ألقى سمو أمير منطقة جازان كلمة, أكد خلالها أن الأمر الملكي الكريم باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود وليّاً لوليّ العهد إضافة إلى منصبه كنائب ثانٍ لرئيس مجلس الوزراء يأتي تجسيداً للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله - في قيادة بلادنا المباركة بحكمة وبعد نظر واستشراف للمستقبل، بما يحقق الأمن والاستقرار لأرض الحرمين الشريفين ومواطنيها بإذن الله تعالى.
ووصف سموه الأمير مقرن بن عبدالعزيز بأنه رجل الدولة المتمكن والسياسي البارع، فضلاً عن خبراته الإدارية والقيادية التي تؤهله بإذن الله تعالى لأداء المهام الموكلة إليه لما فيه خير البلاد والعباد، سائلاً الله تعالى أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه، وأن يديم على بلادنا قيادتها الرشيدة وما تنعم به من أمن وأمان وتطور ونمو في شتى المجالات.
وشدد سموه على عمق التلاحم والترابط بين قيادة هذا الوطن المبارك وبين أبناء الوطن الأوفياء والمخلصين لدينهم وقيادتهم ومليكهم, مؤكداً سموه أن بلادنا المباركة ماضية بإذن الله تعالى ثم بقيادتها الحكيمة في مسيرة النماء والتطور والازدهار, لتظلّ بحول الله وقوته بلد الأمن والأمان والاستقرار .
حضر الاستقبال مدير جامعة جازان الدكتور محمد بن علي آل هيازع ورئيس المحكمة الجزئية بجازان الشيخ علي بن شيبان العامري ووكلاء إمارة منطقة جازان.
كما استقبل اليوم محافظو محافظات منطقة جازان المبايعين لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز وليّ وليّ العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء من المواطنين والمشايخ بمقر المحافظات .
رفع مدير إدارة التربية والتعليم بمحافظة الليث مرعي بن محمد البركاتي باسمه ونيابة عن جميع منتسبي ومنتسبات إدارة التربية والتعليم بالمحافظة، طلاباً وطالبات ومعلمين ومعلمات وموظفين وموظفات، أصدق التهاني لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود بمناسبة صدور الثقة الملكية الغالية من لدن مقام خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود بتعيينه ولياً لولي العهد، مع استمراره نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء.
وشهد اليوم إعلان منتسبي ومنتسبات "تعليم الليث" المبايعة للأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود بالمنصب الجديد، أثناء استقبال محافظ الليث محمد بن عبدالعزيز القباع، لـ"البركاتي" بمكتبه، حيث كان برفقته المساعد للشؤون المدرسية عبدالرحمن بن حسين باعفيف، ومجموعة من القيادات التربوية والإدارية بالإدارة.
بدوره، هنّأ محافظ الليث الأمير مقرن بن عبدالعزيز على الثقة الملكية الكريمة، وأكد أن هذا القرار الحكيم سيساهم في تحقيق استقرار الدولة واستمرار مسيرتها التنموية مستقبلاً في شتى المجالات، كما سيعزز من التلاحم والوحدة الوطنية.
وقال "البركاتي": "نشيد بالقرارات الحكيمة لقيادة هذه البلاد المباركة والدعم اللامحدود الرعاية الكريمة التي يحظى بها أبناء هذه البلاد من لدن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وولي العهد وزير الدفاع نائب رئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز".
وأضاف: "الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود يتميز بشخصية قيادية فذة حيث تولى الكثير من المناصب القيادية، وخدم الوطن والمواطن في كل أرجاء هذا الوطن، وندعو الله عز وجل أن يكتب لسموه التوفيق والسداد، وأن يحفظ لهذه البلاد ولاة أمرها ويؤيدهم بتوفيقه ونصره، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء".
وأردف: "نحمد الله عز وجل أن قيض لهذه البلاد المباركة حكاماً عادلين كان لهم دور بارز في السير على نهج التطوير والتشييد والبناء والوحدة، حيث وضعوا نصب أعينهم هدفاً واحداً هو رفعة هذا البلد ورفاهية مواطنيه وتحقيق الأمن والأمان لساكنيه، ويحكمون بأمر الله وشريعته الإسلامية السمحة".
وتابع "البركاتي": "ما نلمسه اليوم على أرض المملكة من تطور في مختلف المجالات خير شاهد على النجاح الكبير لهذا النهج الذي اتبعه ولاة الأمر، ولعل المتتبع لمشهدنا الوطني يدرك حجم الإنجازات الكبيرة والمسيرة المباركة التي تشهدها بلادنا في كافة القطاعات التنموية والتعليمية والحضارية والعمرانية والاقتصادية والأمنية والصحية والخدمية، وتحقق كل ذلك من خلال التركيز على بناء الإنسان وتنمية المكان".
وقال مدير "تعليم الليث": "خادم الحرمين الشريفين أولى التعليم جل عنايته واهتمامه ودعمه، وهناك الكثير من الإنجازات التربوية والتعليمية والمشروعات التعليمية التي تحققت في عهده الزاهر، ومن أبرزها إنشاء الهيئة العامة لتقويم التعليم العام، التوسع في افتتاح الجامعات والكليات التربوية لتشمل أغلب مناطق ومحافظات المملكة، افتتاح جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية، التوسع في برنامج الابتعاث الخارجي للطلاب والطالبات، اعتماد مشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم العام، مشروع تطوير العلوم والرياضيات إضافة إلى زيادة ميزانية التعليم وتوفير المباني المدرسية المهيأة بكافة الوسائل والتجهيزات المدرسية".
وأضاف: "من الإنجازات المتحققة كذلك؛ اعتماد مدارس تطوير، نظام التعليم الثانوي المطور "نظام المقررات"، مشروع مجتمع بلا أمية لمحو أمية المواطنين والمواطنات ممن فاتهم قطار التعليم في الماضي في كافة قرى وهجر المملكة، والاهتمام المتواصل بالموهوبين والمبدعين من الطلاب والطالبات بشكل ساهم في وصول العديد منهم إلى المنافسة على مستوى العالمية وتحقيق نتائج متقدمة على مستوى العالم".
واختتم "البركاتي" حديثه بالقول: "يجب على كل التربويين والتربويات الحرص على أن تكون المدرسة محضنناً تربوياً لتكريس مفهوم الوطنية وتعزيز معاني الانتماء والولاء في نفوس الناشئة من الطلاب والطالبات".
تلقى الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية، بحضور نائبه الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد، مبايعة الأمراء وأصحاب الفضيلة ومشايخ القبائل ورؤساء الأجهزة الحكومية والقطاعات العسكرية، والأعيان ورجال الأعمال والمواطنين.
وقال أمير الشرقية: القرار الحكيم لسيدي خادم الحرمين الشريفين وتأييد ورغبة سيدي ولي العهد باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز ولياً لولي العهد نائباً ثانياً لرئيس مجلس الوزراء، قرار حكيم يصب في مصلحة الوطن والمواطنين، وهذا يدل على حرص قيادة هذه البلاد الحكيمة على أمن واستقرار هذه البلاد ورفعة الوطن ومواطنيه، واستشعاراً من سيدي خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز لكل ما يدعم كيان الدولة ويعزز وحدتها ولحمتها الوطنية على مسيرة ونهج موحد هذا الكيان الكبير المغفور له الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود "رحمه الله" تحت راية لا إله إلا الله محمد رسول الله.
منطقة مكة المكرمة
نيابة عن الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، استقبل الأمير مشعل بن عبدالله بن عبدالعزيز أمير منطقة مكة المكرمة، ظهر اليوم في ديوان الإمارة بمكة المكرمة، أصحاب الفضيلة العلماء والمشايخ وكبار المسؤولين بالمنطقة من مدنيين وعسكريين، وجموعاً غفيرة من المواطنين، الذين قدموا البيعة لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود ولياً لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء، بعد صدور الأمر السامي الكريم بتعيينه وليا لولي العهد ونائبا ثانيا لرئيس مجلس الوزراء.
منطقة جازان
نيابة عن صاحب السمو الملكي، الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء- حفظه الله- استقبل أمير منطقة جازان اليوم، محمد بن ناصر بن عبد العزيز , المبايعين لسمو ولي ولي العهد على كتاب الله وسنة رسوله- صلى الله عليه وسلم- من أصحاب الفضيلة المشايخ, ومديري الإدارات الحكومية, والمسؤولين والمواطنين, وذلك في قاعة الاستقبال بالإمارة.
وخلال الاستقبال ألقى سمو أمير منطقة جازان كلمة, أكد خلالها أن الأمر الملكي الكريم باختيار صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز آل سعود، وليًّا لوليّ العهد، إضافة إلى منصبه كنائب ثانٍ لرئيس مجلس الوزراء؛ يأتي تجسيدًا للرؤية الثاقبة لخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز آل سعود، وسمو ولي عهده الأمين- حفظهما الله- في قيادة بلادنا المباركة بحكمة وبعد نظر واستشراف للمستقبل، بما يحقق الأمن والاستقرار لأرض الحرمين الشريفين ومواطنيها بإذن الله تعالى.
ووصف سموه شخص الأمير مقرن بن عبدالعزيز، بأنه رجل الدولة المتمكن والسياسي البارع، فضلًا عن خبراته الإدارية والقيادية التي تؤهله بإذن الله تعالى لأداء المهام الموكلة إليه؛ لما فيه خير البلاد والعباد، سائلًاٍ الله تعالى أن يمد الجميع بعونه وتوفيقه، وأن يديم على بلادنا قيادتها الرشيدة وما تنعم به من أمن وأمان وتطور ونمو في شتى المجالات.
وشدد سموه على عمق التلاحم والترابط بين قيادة هذا الوطن المبارك وبين أبناء الوطن الأوفياء والمخلصين لدينهم وقيادتهم ومليكهم, مؤكدًا أن بلادنا المباركة ماضية بإذن الله تعالى ثم بقيادتها الحكيمة، في مسيرة النماء والتطور والازدهار؛ لتظلّ بحول الله وقوته بلد الأمن والأمان والاستقرار.
حضر الاستقبال مدير جامعة جازان، الدكتور محمد بن علي آل هيازع، ورئيس المحكمة الجزئية بجازان، الشيخ علي بن شيبان العامري، ووكلاء إمارة منطقة جازان.
كما استقبل اليوم محافظو محافظات منطقة جازان المبايعين لصاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، وليّ وليّ العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء، من المواطنين والمشايخ بمقر المحافظات.
منطقة عسير
نيابةً عن صاحب السمو الملكي الأمير مقرن بن عبدالعزيز، ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء– حفظه الله- استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، أمير منطقة عسير بعد صلاة عصر اليوم، في صالة الاحتفالات الرئيسة بالخالدية في أبها؛ مشائخ وأهالي المنطقة؛ لتلقي البيعة نيابةً عن سمو ولي ولي العهد، وذلك من أجل تخفيف مشقة وعناء السفر على المواطنين.
وتوافدت للبيعة أعدادٌ كبيرة وغفيرة من أرجاء منطقة عسير؛ وفاءً وإخلاصًا لقيادة هذا البلد الكريم، مقدمين البيعة لسمو ولي ولي العهد– حفظه الله– على الطاعة والإخلاص.
جدير بالذكر أن أمير منطقة عسير سيستقبل– كما هو مقرر– بعد صلاة عصر الغد الاثنين، في صالة الاحتفالات الرئيسة بأبها، بقية المبايعين من منسوبي وزارتي الدفاع والداخلية.