وأضاف: "لقد سجّلنا في لجنة الميثاق قيمة فعلية ومؤثرة في دراسة تقارير الدول الأطراف التي قدمت إلينا، وأصدرنا ملاحظاتنا وتوصياتنا الختامية إلى سبع دول أطراف، هي: المملكة الأردنية الهاشمية، والجمهورية الجزائرية الشعبية الديمقراطية، ومملكة البحرين، ودولة قطر، ودولة الإمارات العربية، وجمهورية العراق، وأخيراً الجمهورية اللبنانية"، مؤكداً أن الميثاق العربي لحقوق الإنسان هو مكسبٌ يقتضي التمسُّك به والحفاظ عليه والعمل على تطويره وتفعيله.