وتابع الأهالي، ترك المستوصف غنيمة سهلة لعمالة المقاول والمخالفين وحتى المجرمين ولا مبررات منطقية تفسر هجر المركز الحكومي بمكيفاته وبعض المستلزمات الطبية واستئجار آخر ليكون مركزاً بديلاً، متسائلين عن كيفية ترك المبنى القديم متصلاً بالكهرباء والمياه وقد انتقل المستوصف لمبنى آخر مستأجر.