وأضاف: "الشاب المراهق علّم الطبيب النفسي معاني البر ومبادئ إدارة النفوس، فقد كان "محمد" مستمتعاً قبل العملية وبعدها، وقدّم هذه المبادرة الطوعية عن قناعة تامة بفكرة التبرع بالأعضاء؛ ليضرب بذلك مثلاً حياً في نشر ثقافة التبرع بالأعضاء بشكل عملي وتطبيقي".