واكبت وزارة الحرس الوطني الذكرى 94 لتوحيد المملكة بعمل درامي، وحبكة فنية هدفت لتعزيز الارتباط الوثيق بين الشعب والقيادة، والفخر بالمنجزات.
وتميز فيديو الحرس بالبعد عن الأعمال المكررة، حيث تم اختيار شخصية عسكرية وأخرى طبية، والانطلاق بأحداث تصاعدية بدأت بأسماء لها مدلولات تخدم العمل، وتحمل بُعداً روحانياً هي "عوض" و"رجاء".
كما نجح سيناريو الفيلم في ربط الحياة الاجتماعية بالحياة العسكرية في الحرس الوطني، وامتد كذلك للحياة الطبية، وهو جزء من العمل العسكري والطبي هناك.