وفي سياق رده على ما نُشر في "سبق" الأسبوع الماضي تحت عنوان "طفل ينقل طلاباً في حوض سيارة ممتلئة بالطلاب في قرية رقة الصفراء في محايل" أفاد بأن المواطن كان يسكن في قرية بالقرب من المدرسة وانتقل إلى قرية الحريضة التابعة تعليميا لتعليم رجال المع، وفضل أن يستمر أبناؤه بالدراسة في نفس المدرسة لارتياحهم النفسي على أن ينقلهم ذهاباً وإياباً من المدرسة بسيارته الخاصة لأن سكنه الجديد خارج خدمة النقل بالنسبة لمدرستهم.