وحسب التفاصيل التي حصلت عليها "سبق"، فقد توافرت معلومات بحثية عن 12 عاملاً من الجنسية البنجلاديشية، اتخذوا أحد المباني بحي الشوقية معملاً لخياطة العباءات النسائية المقلدة، واتخذوا مسكنهم مستودعاً لتوزيعها، ويزعمون أن العباءات من أشهر الماركات، وهي في الواقع لا تحمل إلا استيكرات وشعارات لتلك الماركات.