فيما قال لـ"سبق" المتحدث الرسمي لهيئة الهلال الأحمر بمنطقة مكة المكرمة علي بن عبدالله الغامدي إن هيئة الهلال الأحمر السعودي عانت عدم مباشرة الحالات المرضية الخطرة في المدارس النسائية بصفة عامة بجميع مراحلها خلال السنوات الماضية وما زالت حادثة مدرسة البنات في شارع المنصور الشهيرة التي تعرضت للحريق وتم إقفال أبواب المدرسة وتم منع الفرق الإسعافية من الدخول لإسعاف المصابين هي الأكبر والتي راح ضحيتها العشرات من الطالبات والمعلمات, وتكرر هذا السيناريو في كثير من المواقع التعليمية كما حدث في منطقة الرياض الأسابيع الماضية.