وبيّن: "لحسن الحظ يظهر على الأفق الغربي كل من كوكبي الزهرة والمشترى، ويقع نجم قلب الأسد على امتدادهما، مؤكداً التعاون ما بين جامعة الملك عبدالعزيز مع "منظمة الاستتارات الدولية"، وخبراء من "الجمعية الفلكية في مركز جونسون الفضائي"؛ حيث سيتم رصد هذه الظاهرة في ست محطات تمتد على شريط من جدة إلى رابغ، بينما هناك فريق تابع للمركز الفضائي سيرصد هذه الظاهرة في إندونيسيا إن شاء الله تعالى، في سبيل استكمال البيانات بشكل كافٍ، ليتم التمكن من الحصول على حقائق عن حجم هذا الكويكب بشكل أكثر دقة.