وتابع "المخلفي": "إن معاناة أطفالي لم تنته حتى بعد مراجعة الأحوال المدنية، ولا أعلم ما صعوبة هذا الأمر الذي جعل أطفالي، مسلوبة حقوقهم كمواطنين؛ نظراً لحرمانهم من الهوية الوطنية ومن المدارس وبعض المستشفيات والمصالح الأخرى، بسبب تلك الملاحظة وخطأ من والد زوجتي الذي لم يضف ابنته في السابق، والمأذون الشرعي الذي لم ينبهنا إلى هذا الخطأ".