وأشاد الخبراء والقانونيون بمواقف السعودية ودعمها اللامحدود للجهود المناصرة للشعب البورمي المسلم. كما تناولت ورش العمل قضية المسلمين في إقليم تركستان الشرقية، واستعرض القانونيون تاريخ المسلمين في تركستان والانتهاكات لحقوق الإنسان ضد الأقليات المسلمة، وأكدوا ضرورة أن يكون ملف القضية حاضراً في أنشطة الهيئة خلال المرحلة القادمة، وأن يتم تناول القضية بشكل قانوني عبر القنوات الشرعية الدولية التي تحقق الوصول إلى الهدف المنشود.