وأكد مصدر مسؤول لـ"سبق"، أن إيداع النزيلات السعوديات داخل مركز إيواء الخادمات وتركهن مع جنسيات مختلفة -لا تتطابق مع مجتمعنا- ما هي إلا خطوة جريئة تثير تساؤلات عدة أمام المسؤولين، عن المتسبب في هذا الخطأ الكبير وأسباب تركهن في شقة ضيقة داخل حي سكني تحت الإنشاء، وبعيداً عن الخدمات الأساسية من مشروع مياه وصرف صحي، وعدم توفر أجهزة مراقبة، وافتقار السكن لخدمات الإنترنت والفاكس.