وأضافوا: أصبحت الطالبات لا يرغبن بالذهاب للمدرسة؛ خوفاً من تجدد التماسَّات الكهربائية، كما أن التدافع هو السمة السائدة في ممرات المدرسة؛ بسبب ضيق الدرَج وعدم توفر وسائل تهوية في الممرات والدرَج، حتى الشوارع المؤدية للمدرسة ضيقة جداً، وما زاد ضيقها أعمال الصيانة والترميم لبعض المباني المجاورة، وهو ما تسبب في حوادث وزحام شديد، هذا مع العلم أن هناك مبنى حكومياً لا يبعد سوى أقل من كيلومتر عن هذا المبنى المستأجر، ولكن مع الأسف لأكثر من 6 سنوات والعمل فيه متوقف، حتى أصبح مخبأ للعمالة السائبة.