وحصلت "سبق" على تفاصيل أوسع عن القضية التي حظيت برواج وتعاطف شعبي كبير في الواقعة التي عُرفت إعلامياً بـ "لمى الغامدي" واستغلتها صحف أجنبية وإعلام محرض وقدح في المنظومة العدلية بالسعودية حتى انبرى لها المحامي منصور الخنيزان متطوعاً عندما صدر الحكم الابتدائي ضد الغامدي لما هذه القضية من أبعاد، وبعد أن لاحظ هجوم الإعلام المعادي بكل محطاته على المملكة وعلى شخص المتهم.