قارَنَ رئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام د.فهد العرابي الحارثي، بين الإرهابييْن" أبو بكر البغدادي، وقاسم السليماني، وقال: كلاهما "ولغ في دماء العرب والمسلمين سنوات دون أن يمسسه أي سوء، ولما أرادت أمريكا التخلص منه طار في لحظة"، وتعجّب "الحارثي قائلًا: عجيب!! أمريكا بيدها كل شيء!
جاء ذلك في تغريدة لرئيس مركز أسبار للدراسات والبحوث والإعلام على حسابه في "تويتر" قال فيها: ولغ #أبوبكر_البغدادي في دماء المسلمين سنوات، دون أن يمسسه أي سوء، ولما أرادت #أمريكا التخلص منه طار في لحظة.
عاث #قاسم_سليماني في بلدان #العرب سنين مديدة لم يصبه أي أذى؛ فلما أرادت أمريكا أن يغادر الحياة فعلت ذلك باقتدار!
عجيب!!
أمريكا بيدها كل شيء!