ضرب الشاب محمد سالم القعيقعي الرويلي أروع الأمثلة والتفاني في بر الوالدين والإحسان؛ وذلك بتبرعه بإحدى كليتَيْه لوالدته، وإنهاء معاناتها مع الفشل الكلوي. وقد تكللت العملية -ولله الحمد- بالنجاح بعد التحاليل الطبية، وتطابُق الفحوصات التي أجريت في مستشفى الملك فيصل التخصصي بالرياض.
وقال الشاب محمد الرويلي: "الحمد لله أن مَنّ علينا بالشفاء العاجل، وأن وفَّقني للتبرع لوالدتي". مقدمًا شكره وتقديره لكل من اتصل واطمأن على حالتهما الصحية، متمنيًا للجميع موفور الصحة والعافية.