معظمنا تابع بشكل دقيق فاجعة مستشفى جازان، التي أودت بحياة ٢٥ نفساً، وأصابت ١٢٣ آخرين. وقد جاءت كنتيجة طبيعية للإهمال وصم الآذان عن سماع الشكاوى والتقارير، وآخرها تقييم المركز السعودي لاعتماد المنشآت الصحية "سباهي"؛ إذ فشل مستشفى جازان العام - بشكل خاص - بعد أن خضع للتقييم منذ سبتمبر ٢٠١٣م، كما أن أقسام المستشفى كافة كانت غير مطابقة لمواصفات السلامة.