ونقلت عن تود دانيلز، محلل الشرق الأوسط لدى منظمة إنترناشيونال كريستيان كونسيرن "منظمة القلق المسيحي"، خلال زيارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما في شهر مارس الماضي للسعودية، بأنها كانت فرصة مناسبة جداً للتحدث مع المسؤولين السعوديين عن الحريات الدينية، لكن أوباما ظل صامتاً في هذا الشأن.