وأوضح "الحبيب" في عدة تغريدات أن شكره لليهود والنصارى الذين اتصلوا به مستبشرين بشفائه؛ أقل الذوق في رد جميلهم، مبيناً أنهم كانوا المبتدِئين بالتواصل دون سابق معرفة، مشيراً إلى أن "افتراض البعض أن أي تواصل مع اليهود والنصارى هو نوع من الموالاة قد ضيّق المساحة الدعوية الفسيحة التي تشمل نشر مبادئ النبل والتسامح والفضل"، مؤكداً أن تهنئته لهم أقل بكثير من الإحسان المحمدي لجاره اليهودي.