وبدورها، قامت "سبق" بجولة برفقة رجال البحث والتحري، رصدت خلالها انتشارهم في الساحات المحيطة بالحرم المكي وتتبعهم للمخالفين، وكان عدد منهم يتقن لغات مختلفة، ويرتدون أزياء متنوعة؛ ما يصعب التعرف عليهم، ويستخدمون لغة الإشارات بينهم عند ملاحظة أي ظاهرة، ويتم التعامل مع الحالة بهدوء وعن طريق الاتصال اللاسلكي.