وأعطت اختصاصية الطب النفسي، دلالات مهمة تتعلق بالأساليب التربوية الخاطئة في تعامل أولياء الأمور مع مواقف أطفالهم في بعض الحالات التي يمكن أن تشكل خطورة مستقبلية على مناعتهم الشخصية، مستندة إلى بعض التصرفات الشائعة كحرمان الطفل من ممارسة اللعب مع أقرانه، بحجة الخوف الزائد على سلامته، والمحافظة على نظافة ملبسه.