مشاري الحنتوشي- سبق- الرياض: بدأت مناسبات الأعراس أفراحاً وتحولت إلى أتراح بتصرفات لا مسؤولة من أشخاص خرقوا الأنظمة والقوانين مسببين مآسي، لم تفلح السنون في مسح آثارها ودمل ذكرياتها المؤلمة. وعلى الرغم من ذلك فإن ثقافة إطلاق النار في حفلات الزواج ما زالت السائدة في ظل جهل بعض أفراد المجتمع بمخاطرها، وعدم حزم الجهات المختصة في الحد من هذه الظاهرة. ومع قرب بدء موسم حفلات الزواج تتساءل "سبق" عن كيفية المعالجة والحد من استخدام الأسلحة النارية في الأعراس والمناسبات الاجتماعية.