الأمسية أدارها مدرب التنمية البشرية، سعيد آل شافي، وسرد من خلالها خبرة المحتفى به التربوية، والتي لا يزال يمارسها ودخلت عامها السابع والثلاثين بمدرسة الخماسين الثانوية، عقِب ذلك تَحَدّث المعلم عبدالله بن ظافر، فاهتزت القلوب وأنصتت المسامع، تطرق لذكرياته بأسلوب أبوي عفوي، وذكر أسباب النجاح لأرشيف امتد لأربعة عقود؛ قبل أن تختلط عباراته بالعبرات وهم يفاجئونه بتكريم مستحق لا يعلم عنه شيئاً.